جايبه خبر هااام وجديد مش عارفه لو الكلاام هيدا حيطلع حقيقي
بس كل شي جايز ومع الأيام كله حيبان
نبدا بالخبررر .....
قبل بضعة سنوات، انتشرت شائعة هزّت الشارع المصري، حيث كانت تتحدث عن وفاة الرئيس حسني مبارك!! لكن ربما تلك الشائعة صحيحة. ففي
بلاغ غريب تقدم به احد الأشخاص ويدعى د. حامد صديق سيد مكي ببلاغ الى
الدكتور المستشار عبد المجيد محمود النائب العام يقول فيه أن الرئيس السابق
مبارك مات في 15 يونيو 2004 وان شبيها له هو الذي كان يحكم البلاد من حينها إلى الآن.
وقال الشاكي في البلاغ انه في يوم الثلاثاء الموافق 15 يونيو 2004
نشرت جريدة "الأهرام" خبر زيارة جورج تينيت المدير السابق للمخابرات
الأمريكية لمصر ومقابلته لعمر سليمان مدير المخابرات المصرية آنذاك، وبعدها
وتحديدا في 16 يونيو 2004
تم تسريب خبر مفاده وفاة الرئيس السابق مبارك. وأضاف ان الخبر انتشر
كالنار في الهشيم لدرجة لم يستطع معها الإعلام المصري بقيادة صفوت الشريف
حينئذ تكذيبه رغم ما قام به التليفزيون المصري وتحديدا يوم الخميس الموافق
17 يونيو 2004 من بث لقاء تليفزيوني مباشر مع الرئيس من القصر الجمهوري مع هناء السمري.
وأضاف الشاكي في
البلاغ ان هذه المقابلة كانت "مفبركة وتأتي في اطار التمثيل، كما تم نشر
لقطات أرشيفية للقاء له مع المشير محمد حسين طنطاوي والتي جاءت خلال نشرة
التاسعة مساءا رغم انه تم تأجيل لقاءه مع احمد قريع رئيس الوزراء
الفلسطيني، وبعدها أذاعت إذاعة "بي بي سي" الناطقة بالعربية في نشرة
السابعة صباحا بتوقيت القاهرة صباح يوم الجمعة 18 يونيو 2004
خبر وفاة الرئيس، ثم نشرت وسائل الإعلام المصرية خبر سفره الى ألمانيا
لإجراء جراحة دقيقة في الظهر، كما نشرت القناة الاولى المصرية خبر تعيين
عمر سليمان نائبا للرئيس كما نشرت خبر استقالة صفوت الشريف من وزارة
الإعلام ومجدي حتاتة من رئاسة الأركان.
واعتبر الشاكي ما تلى
ذلك من إجراءات تأكيدا لوجود مؤامرة كبرى تم خلالها صناعة البديل ليحكم
مصر بعد وفاة الرئيس مدللا على ذلك بالتخبط في السياسة الداخلية والتي
تمثلت في صدور قرار بتكليف عاطف عبيد القيام للقيام بمهام الرئاسة لحين
عودة الرئيس (البديل) من رحلة العلاج التي اعتبرها (عملية التجميل).
فضلا عن ما اسماه
باللبس الذي تعرض له مجلس الشعب ومجلس الشورى بشأن إنهاء الدورة البرلمانية
إذ لم يتبين كيفية إجراءات انتهاء الفصل التشريعي، وما تلى ذلك من تكليف
أحمد نظيف بتشكيل حكومة جديدة بعد يوم واحد من عودة الرئيس (البديل) من
رحلة العلاج المزعومة دون تقديم استقالة عاطف عبيد القائم بمهام رئيس
الجمهورية للرئيس.
وتابع الدكتور حامد مكي ان التلفزيون المصري يؤكد ان الرئيس حسني مبارك
يكلف وزير الاتصالات والمعلومات احمد نظيف مساء الجمعة بتشكيل الحكومة
الجديد رغم ان عاطف عبيد كان قد عقد اجتماعا مع وزراء حكومته في وقت سابق
من نفس اليوم. وأضاف حامد "وكان مبارك قد غاب عن مصر لمدة 17 يوما تبدأ من 20 يونيو وحتى 7 يوليو 2004
حيث عاد إلى القاهرة في ذلك الحين دون أن يكون في انتظاره استقبالا كبيرا –
وهي المرة الاولى التي يستغني فيها الرئيس عن يوسف والي وكمال الشاذلي عند
تشكيل وزارة جديدة، وأسامة الباز، ومصطفى الفقي من موظفي الرئاسة.
كما أنها المرة
الأولى – بحسب قوله - التي يصدر فيها قرارا بإسناد بعض اختصاصات رئيس
الجمهورية الى رئيس وزراء لم يمر أسبوع على تشكيل حكومته إذ بلغ عدد
الاختصاصات حوالي 134 اختصاصا رئاسيا.
ودلل حامد على تنفيذ
تلك المؤامرة بما حدث من تغيير في السلوك والتصرفات التي شملت الحياة
الخاصة والهوايات المفضلة للرئيس، إذ انتهت التدريبات الخاصة بالتمرينات
الرياضية ومباريات الاسكواش، واعتياد السفر الى الخارج دون اصطحاب سوزان
كما كان قبل يونيو 2004، وحضوره الحفلات خاصة حفلات التخرج من الكليات
العسكرية والشرطة منفردا دون العائلة كما كان المعتاد قبل 2004، فضلا عن
بيان حقيقة التوكيل البنكي لسوزان وإنهاء حسابات الرئيس محمد حسني مبارك البنكية بعد 2004، وحقيقة القرارات المزورة الصادرة باسمه خاصة القرارات الصادرة بشأن القروض والمنح والتشريعات والتعيينات.
وطالب
الشاكي النائب العام بسرعة التحفظ على ملفات وتقارير رئيس الجمهورية خاصة
تلك التي تتعلق بحياته الخاصة وحالته الصحية والاجتماعية والمالية منذ
ولايته منصب الرئيس وحتى تاريخ تخليه عن منصب الرئاسة مع التحقيق مع كل من
ورد اسمه في البلاغ لبيان حقيقة خبر وفاة الرئيس وصناعة البديل ودور كل من
جاء اسمه في البلاغ من حيث تضليل الشعب وحماية المصالح الاسرائيلية
والامريكية والتربح وغسيل الاموال على حساب مصالح الشعب المصري والشعب
العربي.
وطالب حامد بالتحقيق
مع الدكتور عاطف عبيد رئيس الوزراء الاسبق والدكتور أحمد فتحي سرور رئيس
مجلس الشعب السابق وصفوت الشريف رئيس مجلس الشورى السابق والبابا شنودة
الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية والدكتور يوسف والي نائب
رئيس الوزراء وزير الزراعة الاسبق وحبيب العادلي وزير الداخلية السابق
وأحمد شفيق وزير الطيران المدني السابق والدكتور عبدالرحيم شحاتة محافظ
القاهرة السابق ونائب رئيس الجمهورية السابق الوزير عمر سليمان، ورئيس
ديوان رئيس الجمهورية السابق زكريا عزمي، والمستشار السابق لرئيس الجمهورية
أسامه الباز، ومدير مكتب رئيس الجمهورية السابق مصطفى الفقي، ونائب رئيس
الحزب الوطني الديمقراطي السابق الدكتور يوسف والي ووزير الصحة الأسبق
الدكتور محمد عوض تاج الدين، والسيد منير ثابت، وسوزان صالح ثابت الشهيرة
بسوزان مبارك، وجمال الدين محمد حسني السيد ابراهيم مبارك والشهير بجمال مبارك، وأخيه علاء، ومكرم محمد أحمد، وابراهيم سعده، وسمير رجب، وابراهيم نافع.
الغريب ان الدكتور
حامد مكي وهو أستاذ جامعي في تخصص الجيولوجيا قدم نحو 200 بلاغا الى النائب
العام بهذا الخصوص قبل الثورة ولم يلتفت الى اي منها فيما يؤكد ان هناك
مؤامرة حقيقية تعرضت لها البلاد عام 2004 بقيام شبيه بحكم مصر عوضا عن رئيسها الذي توفي. واكد انه سيطالب برفع بصمات الرئيس المخلوع ومضاهاتها ببصمات قديمة للرئيس مبارك الذي قال انه توفي.
وبيبقى في علاامة استفاهم حول الخبر ياترى صحيح؟؟؟
بس كل شي جايز ومع الأيام كله حيبان
نبدا بالخبررر .....
قبل بضعة سنوات، انتشرت شائعة هزّت الشارع المصري، حيث كانت تتحدث عن وفاة الرئيس حسني مبارك!! لكن ربما تلك الشائعة صحيحة. ففي
بلاغ غريب تقدم به احد الأشخاص ويدعى د. حامد صديق سيد مكي ببلاغ الى
الدكتور المستشار عبد المجيد محمود النائب العام يقول فيه أن الرئيس السابق
مبارك مات في 15 يونيو 2004 وان شبيها له هو الذي كان يحكم البلاد من حينها إلى الآن.
وقال الشاكي في البلاغ انه في يوم الثلاثاء الموافق 15 يونيو 2004
نشرت جريدة "الأهرام" خبر زيارة جورج تينيت المدير السابق للمخابرات
الأمريكية لمصر ومقابلته لعمر سليمان مدير المخابرات المصرية آنذاك، وبعدها
وتحديدا في 16 يونيو 2004
تم تسريب خبر مفاده وفاة الرئيس السابق مبارك. وأضاف ان الخبر انتشر
كالنار في الهشيم لدرجة لم يستطع معها الإعلام المصري بقيادة صفوت الشريف
حينئذ تكذيبه رغم ما قام به التليفزيون المصري وتحديدا يوم الخميس الموافق
17 يونيو 2004 من بث لقاء تليفزيوني مباشر مع الرئيس من القصر الجمهوري مع هناء السمري.
وأضاف الشاكي في
البلاغ ان هذه المقابلة كانت "مفبركة وتأتي في اطار التمثيل، كما تم نشر
لقطات أرشيفية للقاء له مع المشير محمد حسين طنطاوي والتي جاءت خلال نشرة
التاسعة مساءا رغم انه تم تأجيل لقاءه مع احمد قريع رئيس الوزراء
الفلسطيني، وبعدها أذاعت إذاعة "بي بي سي" الناطقة بالعربية في نشرة
السابعة صباحا بتوقيت القاهرة صباح يوم الجمعة 18 يونيو 2004
خبر وفاة الرئيس، ثم نشرت وسائل الإعلام المصرية خبر سفره الى ألمانيا
لإجراء جراحة دقيقة في الظهر، كما نشرت القناة الاولى المصرية خبر تعيين
عمر سليمان نائبا للرئيس كما نشرت خبر استقالة صفوت الشريف من وزارة
الإعلام ومجدي حتاتة من رئاسة الأركان.
واعتبر الشاكي ما تلى
ذلك من إجراءات تأكيدا لوجود مؤامرة كبرى تم خلالها صناعة البديل ليحكم
مصر بعد وفاة الرئيس مدللا على ذلك بالتخبط في السياسة الداخلية والتي
تمثلت في صدور قرار بتكليف عاطف عبيد القيام للقيام بمهام الرئاسة لحين
عودة الرئيس (البديل) من رحلة العلاج التي اعتبرها (عملية التجميل).
فضلا عن ما اسماه
باللبس الذي تعرض له مجلس الشعب ومجلس الشورى بشأن إنهاء الدورة البرلمانية
إذ لم يتبين كيفية إجراءات انتهاء الفصل التشريعي، وما تلى ذلك من تكليف
أحمد نظيف بتشكيل حكومة جديدة بعد يوم واحد من عودة الرئيس (البديل) من
رحلة العلاج المزعومة دون تقديم استقالة عاطف عبيد القائم بمهام رئيس
الجمهورية للرئيس.
وتابع الدكتور حامد مكي ان التلفزيون المصري يؤكد ان الرئيس حسني مبارك
يكلف وزير الاتصالات والمعلومات احمد نظيف مساء الجمعة بتشكيل الحكومة
الجديد رغم ان عاطف عبيد كان قد عقد اجتماعا مع وزراء حكومته في وقت سابق
من نفس اليوم. وأضاف حامد "وكان مبارك قد غاب عن مصر لمدة 17 يوما تبدأ من 20 يونيو وحتى 7 يوليو 2004
حيث عاد إلى القاهرة في ذلك الحين دون أن يكون في انتظاره استقبالا كبيرا –
وهي المرة الاولى التي يستغني فيها الرئيس عن يوسف والي وكمال الشاذلي عند
تشكيل وزارة جديدة، وأسامة الباز، ومصطفى الفقي من موظفي الرئاسة.
كما أنها المرة
الأولى – بحسب قوله - التي يصدر فيها قرارا بإسناد بعض اختصاصات رئيس
الجمهورية الى رئيس وزراء لم يمر أسبوع على تشكيل حكومته إذ بلغ عدد
الاختصاصات حوالي 134 اختصاصا رئاسيا.
ودلل حامد على تنفيذ
تلك المؤامرة بما حدث من تغيير في السلوك والتصرفات التي شملت الحياة
الخاصة والهوايات المفضلة للرئيس، إذ انتهت التدريبات الخاصة بالتمرينات
الرياضية ومباريات الاسكواش، واعتياد السفر الى الخارج دون اصطحاب سوزان
كما كان قبل يونيو 2004، وحضوره الحفلات خاصة حفلات التخرج من الكليات
العسكرية والشرطة منفردا دون العائلة كما كان المعتاد قبل 2004، فضلا عن
بيان حقيقة التوكيل البنكي لسوزان وإنهاء حسابات الرئيس محمد حسني مبارك البنكية بعد 2004، وحقيقة القرارات المزورة الصادرة باسمه خاصة القرارات الصادرة بشأن القروض والمنح والتشريعات والتعيينات.
وطالب
الشاكي النائب العام بسرعة التحفظ على ملفات وتقارير رئيس الجمهورية خاصة
تلك التي تتعلق بحياته الخاصة وحالته الصحية والاجتماعية والمالية منذ
ولايته منصب الرئيس وحتى تاريخ تخليه عن منصب الرئاسة مع التحقيق مع كل من
ورد اسمه في البلاغ لبيان حقيقة خبر وفاة الرئيس وصناعة البديل ودور كل من
جاء اسمه في البلاغ من حيث تضليل الشعب وحماية المصالح الاسرائيلية
والامريكية والتربح وغسيل الاموال على حساب مصالح الشعب المصري والشعب
العربي.
وطالب حامد بالتحقيق
مع الدكتور عاطف عبيد رئيس الوزراء الاسبق والدكتور أحمد فتحي سرور رئيس
مجلس الشعب السابق وصفوت الشريف رئيس مجلس الشورى السابق والبابا شنودة
الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية والدكتور يوسف والي نائب
رئيس الوزراء وزير الزراعة الاسبق وحبيب العادلي وزير الداخلية السابق
وأحمد شفيق وزير الطيران المدني السابق والدكتور عبدالرحيم شحاتة محافظ
القاهرة السابق ونائب رئيس الجمهورية السابق الوزير عمر سليمان، ورئيس
ديوان رئيس الجمهورية السابق زكريا عزمي، والمستشار السابق لرئيس الجمهورية
أسامه الباز، ومدير مكتب رئيس الجمهورية السابق مصطفى الفقي، ونائب رئيس
الحزب الوطني الديمقراطي السابق الدكتور يوسف والي ووزير الصحة الأسبق
الدكتور محمد عوض تاج الدين، والسيد منير ثابت، وسوزان صالح ثابت الشهيرة
بسوزان مبارك، وجمال الدين محمد حسني السيد ابراهيم مبارك والشهير بجمال مبارك، وأخيه علاء، ومكرم محمد أحمد، وابراهيم سعده، وسمير رجب، وابراهيم نافع.
الغريب ان الدكتور
حامد مكي وهو أستاذ جامعي في تخصص الجيولوجيا قدم نحو 200 بلاغا الى النائب
العام بهذا الخصوص قبل الثورة ولم يلتفت الى اي منها فيما يؤكد ان هناك
مؤامرة حقيقية تعرضت لها البلاد عام 2004 بقيام شبيه بحكم مصر عوضا عن رئيسها الذي توفي. واكد انه سيطالب برفع بصمات الرئيس المخلوع ومضاهاتها ببصمات قديمة للرئيس مبارك الذي قال انه توفي.
وبيبقى في علاامة استفاهم حول الخبر ياترى صحيح؟؟؟
ارق تحياتي