’’ جميل ان تحلم بالنجوم ولكن في نفس الوقت يجب ألا ينسى قدميه على الأرض .., ’’
:: أتسأل عني و عن وضعي و انا أنغمسُ في ” حلمً صنعتهُ “
.. و أراني : حينما أحلم أنسى اني مخلوقً بشري ؛.. و اني من سُكان الأرض .. اتعدى حدود المجره ..و أجهل أين يقطنُ قاموس “ المُستحيل “
أنا حينما احلم / أتنفس الأكسجين و الهيدروجين .. و ثاني أكسيد الكربون و أحيا بهم جميعاً
أنا حينما احلم / أتأهب لـِ الصيام و الإفطار على قشرِ البصل ,, و أزهــدُ عن المُغريات ,.
أنا حينما أحلم / أحلمُ بِـ السماوتِ السبعِ و أن كَنتُ في أسحق سحيق ,.,
أنا لو حاولوا إسقاطَ حُلمي أسقطتهم و ارتفعتُ بهم ,,
أنا لو أختلَ .. جزءً من سيناريو.. حُلمي .. أعيد ترتيبه حتى تكتمل فصوله .. و أبدأ في ممارستهُ على الواقع =)
لا يهمني الحزنُ .. و لا الليل .. و لا الدمعِ الثخين و ” يا دنيا الهم ما تهميني ” .. لا يهمني شيْ إلا رضا ربي ,
و أتسأل أأنا على خطأ أم مقولةَ الإذاعـة ؟ .. الذي اخفق ” قائلها “ مرة و أرادَ أن يُطبقها على البشرية .. لـِ يضعوآ بينهم و بين نجوم السماء حاجزاً .. لا يعلموآ من أين جاء , و كيف تكون ؟
أو .. رُبما خاف علينا ” قائلها ” .. أن تأتينا ردة فعلَ من أحلامنا كـما جأته ..
لكن يا عزيزي ” قٌلتها
أحلامنا .. أي بُنياننا .. عمارتنا “.. نحنُ نستطيع التحكم بِجذورها ” بِ
لبنةِ أساسها و نحنُ نطبق قولِ الله تعالى” كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء ” أما فرعُ شجرتنا / حُلمنــا .. هو دُعاء ابتهلنا بِه إلى الله .. و نحنُ في مضاجعِ اليأس , ( شكراً يالله )
أرجوك .. لا تحاول ” إحباط عزيمتنا ” فنحنُ لن ننسى تلكَ التي حفظناها من طفولتنا ” مهمـا أن كانتَ أيدينا صغيره فـ أحلامنا تُداعب النجوم “
:: أتسأل عني و عن وضعي و انا أنغمسُ في ” حلمً صنعتهُ “
.. و أراني : حينما أحلم أنسى اني مخلوقً بشري ؛.. و اني من سُكان الأرض .. اتعدى حدود المجره ..و أجهل أين يقطنُ قاموس “ المُستحيل “
أنا حينما احلم / أتنفس الأكسجين و الهيدروجين .. و ثاني أكسيد الكربون و أحيا بهم جميعاً
أنا حينما احلم / أتأهب لـِ الصيام و الإفطار على قشرِ البصل ,, و أزهــدُ عن المُغريات ,.
أنا حينما أحلم / أحلمُ بِـ السماوتِ السبعِ و أن كَنتُ في أسحق سحيق ,.,
أنا لو حاولوا إسقاطَ حُلمي أسقطتهم و ارتفعتُ بهم ,,
أنا لو أختلَ .. جزءً من سيناريو.. حُلمي .. أعيد ترتيبه حتى تكتمل فصوله .. و أبدأ في ممارستهُ على الواقع =)
لا يهمني الحزنُ .. و لا الليل .. و لا الدمعِ الثخين و ” يا دنيا الهم ما تهميني ” .. لا يهمني شيْ إلا رضا ربي ,
و أتسأل أأنا على خطأ أم مقولةَ الإذاعـة ؟ .. الذي اخفق ” قائلها “ مرة و أرادَ أن يُطبقها على البشرية .. لـِ يضعوآ بينهم و بين نجوم السماء حاجزاً .. لا يعلموآ من أين جاء , و كيف تكون ؟
أو .. رُبما خاف علينا ” قائلها ” .. أن تأتينا ردة فعلَ من أحلامنا كـما جأته ..
لكن يا عزيزي ” قٌلتها
أحلامنا .. أي بُنياننا .. عمارتنا “.. نحنُ نستطيع التحكم بِجذورها ” بِ
لبنةِ أساسها و نحنُ نطبق قولِ الله تعالى” كَشَجَرةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاء ” أما فرعُ شجرتنا / حُلمنــا .. هو دُعاء ابتهلنا بِه إلى الله .. و نحنُ في مضاجعِ اليأس , ( شكراً يالله )
أرجوك .. لا تحاول ” إحباط عزيمتنا ” فنحنُ لن ننسى تلكَ التي حفظناها من طفولتنا ” مهمـا أن كانتَ أيدينا صغيره فـ أحلامنا تُداعب النجوم “