[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
علي عبد الله صالح الرئيس اليمني
الوفد- وكالات:
أفادت مصادر يمنية أن اتصالات مكثفة تجري على مستويات سياسية متعددة، وذلك من أجل التوصل لتسوية سياسية تضمن رحيل
"آمن ومشرف" للرئيس علي عبد الله صالح عن كرسي الحكم.
وذكرت صحيفة "الشرق الأوسط" أن شخصيات قبلية بارزة وتحظى بالاحترام في
الساحة اليمنية، هي من تقوم بهذه المساعي الهادفة إلى تجنيب البلاد الدخول
في دوامة عنف وحرب أهلية".
وبحسب المصادر فإن هناك مقترحات عديدة يجري تداولها، منها تشكيل مجلس
انتقالي يتكون من مدنيين وعسكريين للإشراف على إجراء انتخابات برلمانية
ورئاسية في الأشهر المتبقية من العام الحالي 2011.
من ناحية أخرى رأى حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم في اليمن أن رحيل
الرئيس صالح "غير مقبول" و"غير منطقي"، واتهم تجمع الإصلاح الإسلامي
بالوقوف وراء الاحتجاجات .
وقالت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) إن "اللجنة العامة للمؤتمر
الشعبي العام عقدت اجتماعا مساء الجمعة برئاسة صالح "وقفت فيه أمام تطورات
الأوضاع في الساحة الوطنية وتداعيات الأزمة الراهنة ".
واعتبرت اللجنة أن الأزمة ناجمة عن "المواقف المتعنتة من قبل حزب
الإخوان المسلمين (الإصلاح) وحلفائه في أحزاب اللقاء المشترك والحوثيين
وتنظيم القاعدة التي سدت كل أبواب الحوار، وسعت إلى التصعيد والمزيد من
التداعيات التي أضرت بمصالح الوطن والمواطنين".
علي عبد الله صالح الرئيس اليمني
الوفد- وكالات:
أفادت مصادر يمنية أن اتصالات مكثفة تجري على مستويات سياسية متعددة، وذلك من أجل التوصل لتسوية سياسية تضمن رحيل
"آمن ومشرف" للرئيس علي عبد الله صالح عن كرسي الحكم.
وذكرت صحيفة "الشرق الأوسط" أن شخصيات قبلية بارزة وتحظى بالاحترام في
الساحة اليمنية، هي من تقوم بهذه المساعي الهادفة إلى تجنيب البلاد الدخول
في دوامة عنف وحرب أهلية".
وبحسب المصادر فإن هناك مقترحات عديدة يجري تداولها، منها تشكيل مجلس
انتقالي يتكون من مدنيين وعسكريين للإشراف على إجراء انتخابات برلمانية
ورئاسية في الأشهر المتبقية من العام الحالي 2011.
من ناحية أخرى رأى حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم في اليمن أن رحيل
الرئيس صالح "غير مقبول" و"غير منطقي"، واتهم تجمع الإصلاح الإسلامي
بالوقوف وراء الاحتجاجات .
وقالت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) إن "اللجنة العامة للمؤتمر
الشعبي العام عقدت اجتماعا مساء الجمعة برئاسة صالح "وقفت فيه أمام تطورات
الأوضاع في الساحة الوطنية وتداعيات الأزمة الراهنة ".
واعتبرت اللجنة أن الأزمة ناجمة عن "المواقف المتعنتة من قبل حزب
الإخوان المسلمين (الإصلاح) وحلفائه في أحزاب اللقاء المشترك والحوثيين
وتنظيم القاعدة التي سدت كل أبواب الحوار، وسعت إلى التصعيد والمزيد من
التداعيات التي أضرت بمصالح الوطن والمواطنين".