قواعد ذهبية لحياة زوجية عامرة بالحب
كثيراً ما يطرح، في الحديث عن العلاقة بين الرجل والمرأة السؤال:
هل يهتم البعض بالمشاكل ولا يجرؤ أحد على مواجهتها؟
كان أهم أختلاف بين الرجل والمرأة، والذي ينتهي دائماً، ومن المؤمل أن
ينتهي دائماً لما فيه مصلحة الطرفين، هو أن الرجل يسعى لكسب العيش،
بينما تسعى المرأة للشكوى.
وكل منهما مخطئ إذا أدعى إنه محق. وفي العادة يكون الحوار بين الطرفين فلسفياً،
ولا يوجد فيه مجال للمنطق. ومع مرور الوقت ينعدم حسن النية في العلاقة بينهما.
وأحد التحديات الأكثر صعوبة في العلاقة بين الرجل والمرأة التصدي للإختلافات وعدم الإتفاق التي يعتري علاقاتنا العاطفية.
وقد يتحول النقاش بسرعة إلى جدل،
وفي لمحة عين يتحول الجدل إلى معركة.
وهكذا تفاجأ بأن القضية لم تعد تقف عند طرح الرأي.
ولم يعد الأمل في أقناع الطرف الآخر كل ما يهمك.
وفجأة ينحصر تفكير كل رجل وكل إمرأة في هذه الحالة في شيء واحد هو ايذاء الطرف الآخر.
ويأتي الأذى من خلال اللوم والشكوى وتوجيه التهم والمطالب والتذمر والشك.
وكل ذلك يترك جراحاً غائرة ويخلف آثاره في قلوب الآخرين.
وحتى نكون مثاليين في جدالنا ينبغي ألا يكون الجدال شريراً،
ويمكن بكل بساطة أن يكون الجدل في شكل حوار نعبر من خلاله عن أختلافاتنا وعدم أتفاقنا.
ولا يوجد ما يدعو إلى الخجل في الإعتراف بعدم الإتفاق.
ويجب ألا يكون هنالك منتصر أو خاسر في كل مرة يحتد فيها النقاش بين رجل وإمرأة.
ونقدم هذه النصائح للرجال:
تحب كل إمرأة أن تشعر أنها محاطة بالحب والإهتمام، ويمكنك احراز الكثير من المكاسب من خلال:
٭ مفاجأتها بباقة ورد.
٭ إبلاغها بأنك ستتأخر في العمل.
٭ إحاطتها باهتمام أكثر من الآخرين في الأماكن العامة.
٭ الوقوف في صفها عندما تختلف مع شخص ما.
٭ الإسراع بمعانقتها وتقبيلها عندما تصل المنزل قبل القيام بأي شيء آخر.
٭ توديعها بقبلة قبل مغادرة المنزل.
٭ ونقول لكي يا عزيزتي المرأة أن زوجك يحب أن تشعريه بحاجتك إليه، ويمكنك التربع على قلبه بالخطوات التالية:
٭ أعتذري له عن أخطائك.
٭ أطلبي عونه دون أن إلحاح.
٭ لا تعطيه توجيهات وقدمي له النصيحة في شكل توسل.
٭ لا تشعريه بالرفض.
٭ لا تبخلي عليه بالمدح.
٭ لا تنسي تقبيله عند الوداع.
وتعتبر الطريقة التي يتعامل فيها كل من الرجل والمرأة مع الضغوط من أكبر
الإختلافات بين الجنسين.فالرجال يفضلون اللجوء إلى العزلة في البحث عن حلول
للمشاكل. أما النساء فيفضلن التحدث مع الآخرين عن المشاكل التي تواجههن.
ويؤدي عدم فهم وقبول هذا الإختلاف الأساسي بين الجنسين إلى حدوث أحتكاك غير
ضروري في علاقتنا.
وعليه ماذا ينبغي على المرأة أن تفعل؟
يجب أن تقوم المرأة بالآتي:
٭ لا تجعلي زوجك يشعر بالذنب عندما ينطوي على نفسه.
٭ ساندي زوجك خلال فترة عزلته.
٭ لا ترفضي حاجته إلى الإعتزال.
٭ لا تحاولي مساعدته على حل مشكلته بتقديم الحلول.
٭ لا تحاولي رعايته بطرح أسئلة عن مشاعره.
٭ لا تجلسي بجوار باب غرفته منتظرة خروجه من عزلته. أشغلي نفسك بعمل شيء
يشعرك بالسعادة، أستمتعي بوقتك وعبري عن سعادتك عند رؤية زوجك يخرج من
عزلته.ونحن الرجال لا نحتاج إلى الكثير كي نشعر بالسعادة، فقط نحتاج إلى:
الثقة، القبول، الثناء، الإعجاب، الموافقة، التشجيع.
هل يهتم البعض بالمشاكل ولا يجرؤ أحد على مواجهتها؟
كان أهم أختلاف بين الرجل والمرأة، والذي ينتهي دائماً، ومن المؤمل أن
ينتهي دائماً لما فيه مصلحة الطرفين، هو أن الرجل يسعى لكسب العيش،
بينما تسعى المرأة للشكوى.
وكل منهما مخطئ إذا أدعى إنه محق. وفي العادة يكون الحوار بين الطرفين فلسفياً،
ولا يوجد فيه مجال للمنطق. ومع مرور الوقت ينعدم حسن النية في العلاقة بينهما.
وأحد التحديات الأكثر صعوبة في العلاقة بين الرجل والمرأة التصدي للإختلافات وعدم الإتفاق التي يعتري علاقاتنا العاطفية.
وقد يتحول النقاش بسرعة إلى جدل،
وفي لمحة عين يتحول الجدل إلى معركة.
وهكذا تفاجأ بأن القضية لم تعد تقف عند طرح الرأي.
ولم يعد الأمل في أقناع الطرف الآخر كل ما يهمك.
وفجأة ينحصر تفكير كل رجل وكل إمرأة في هذه الحالة في شيء واحد هو ايذاء الطرف الآخر.
ويأتي الأذى من خلال اللوم والشكوى وتوجيه التهم والمطالب والتذمر والشك.
وكل ذلك يترك جراحاً غائرة ويخلف آثاره في قلوب الآخرين.
وحتى نكون مثاليين في جدالنا ينبغي ألا يكون الجدال شريراً،
ويمكن بكل بساطة أن يكون الجدل في شكل حوار نعبر من خلاله عن أختلافاتنا وعدم أتفاقنا.
ولا يوجد ما يدعو إلى الخجل في الإعتراف بعدم الإتفاق.
ويجب ألا يكون هنالك منتصر أو خاسر في كل مرة يحتد فيها النقاش بين رجل وإمرأة.
ونقدم هذه النصائح للرجال:
تحب كل إمرأة أن تشعر أنها محاطة بالحب والإهتمام، ويمكنك احراز الكثير من المكاسب من خلال:
٭ مفاجأتها بباقة ورد.
٭ إبلاغها بأنك ستتأخر في العمل.
٭ إحاطتها باهتمام أكثر من الآخرين في الأماكن العامة.
٭ الوقوف في صفها عندما تختلف مع شخص ما.
٭ الإسراع بمعانقتها وتقبيلها عندما تصل المنزل قبل القيام بأي شيء آخر.
٭ توديعها بقبلة قبل مغادرة المنزل.
٭ ونقول لكي يا عزيزتي المرأة أن زوجك يحب أن تشعريه بحاجتك إليه، ويمكنك التربع على قلبه بالخطوات التالية:
٭ أعتذري له عن أخطائك.
٭ أطلبي عونه دون أن إلحاح.
٭ لا تعطيه توجيهات وقدمي له النصيحة في شكل توسل.
٭ لا تشعريه بالرفض.
٭ لا تبخلي عليه بالمدح.
٭ لا تنسي تقبيله عند الوداع.
وتعتبر الطريقة التي يتعامل فيها كل من الرجل والمرأة مع الضغوط من أكبر
الإختلافات بين الجنسين.فالرجال يفضلون اللجوء إلى العزلة في البحث عن حلول
للمشاكل. أما النساء فيفضلن التحدث مع الآخرين عن المشاكل التي تواجههن.
ويؤدي عدم فهم وقبول هذا الإختلاف الأساسي بين الجنسين إلى حدوث أحتكاك غير
ضروري في علاقتنا.
وعليه ماذا ينبغي على المرأة أن تفعل؟
يجب أن تقوم المرأة بالآتي:
٭ لا تجعلي زوجك يشعر بالذنب عندما ينطوي على نفسه.
٭ ساندي زوجك خلال فترة عزلته.
٭ لا ترفضي حاجته إلى الإعتزال.
٭ لا تحاولي مساعدته على حل مشكلته بتقديم الحلول.
٭ لا تحاولي رعايته بطرح أسئلة عن مشاعره.
٭ لا تجلسي بجوار باب غرفته منتظرة خروجه من عزلته. أشغلي نفسك بعمل شيء
يشعرك بالسعادة، أستمتعي بوقتك وعبري عن سعادتك عند رؤية زوجك يخرج من
عزلته.ونحن الرجال لا نحتاج إلى الكثير كي نشعر بالسعادة، فقط نحتاج إلى:
الثقة، القبول، الثناء، الإعجاب، الموافقة، التشجيع.
هذا كل ما نحتاج إليه لنشعر بأننا محبوبون ومحبون وحبنا باق ومستمر